الداخلية المصرية تصدر بيانا بشأن مقتل رجل أعمال إسرائيلي بالإسكندرية دروس مستفادة من مؤتمر "معامل التأثير العربي التاسع" مصر تعلن زيادة 54% في السياحة الوافدة من الدول العربية مجموعة فنادق بارسيلو تستثمر ما يفوق 400 مليون دولار أميركي في تطوير استراتيجيتها التوسّعية العالمية مرصد صيني يكتشف 100 توهج للضوء الأبيض من الشمس اتحاد المعاهد الثقافية الأوروبية في مصر يستضيف اليوم "معرض صبأرت" ثقافة السلام والمقاومة والاستشهاد في الأدب الفلسطيني المعاصر السقا ورسالة حب لكريم
Business Middle East - Mebusiness

د. هشام محفوظ

كفاءة المعنى بالغرابيل

أدهشتني"غرابيل" هذه القصة القصيرة للكاتب الأديب والشاعر الأستاذ سمير الفيل قد نشرها الكاتب على صفحته السبت ١٣-١-٢٠٢٤. القصة قرأتها أكثر من مرة، وذلك ليس لغموض فيها، بل للعمق الفني في النص و لابتعاد محتواه الدلالي ومبناه اللغوي والسردي عن السطحية التي نجدها في نصوص من قد يستسهلون أمر الإبداع للقصة القصيرة، غير مدركين ذلك الفارق

بارك الله فيما رزق!!

لا تتعجبوا من فضلكم من هذا العنوان الذي وجدته مناسبا - من وجهة نظري المتواضعة - بعد قراءتي للقصة القصيرة المدهشة الباسمة للكاتب الروائي والقاص المخرج الإذاعي الأستاذ رضا سليمان وهي بعنوان :هارب من المدينة الفاضلة و على القارئ العزيز قراءة النص قراءة جيدة ، ليبتسم ، ولكي يرى لماذا وضعت هذا العنوان :بارك الله فيما رزق! تلك هي القصة القصيرة

إنها حقـا أمانة!

الكاتب العراقي المدقق الناقد الإيجابي الصديق الأستاذ عبد الكريم حمزة عباس لخص من وجهة نظر فاحصة مدققة أزمة النقد الأدبي العربي، حيث تتنازعه جملة من الصعوبات والمعوقات التي تجعل من الإبداع الحقيقي صعيدا جُرُزا، أرضاً يصعب استزراعها، لا يُرجى منها الإنبات، مما يُصعب على الناقد الحقيقي التمركزَ الموضوعي في نقطة قرائية واضحة ممهدة محددة، تمنحها